..الهُدُوءْ سِمَة ُ ُمِن سِمَاتِ النّجَاح ..
وَالهُدُوءْ تَعْبِيرُ ُعَنْ شَخْصِيَّة ٍ قَويَّة وَمُتَمَاسِكَة
وَالهُدُوءْ عِنْوَانُ لإنْسَان ٍ وَاعِي !
وَبِالعَكْس تَمَامًا ذلِكَ الإنْسَانُ الَّذِي يَفُورُ لأتْفَهِ الأسْبَاب, وَيَهِيج لأسْخَفِ الأمُور ..
فَإنّهُ يُعْتَبَر إنْسَانُ ُضَعِيفُ الشّخْصِيَّة,
ضَعِيفُ العَقْل,
وَضَعِيفُ الإرَادَة ..
يَقُول عُلَمَاءُ النّفْس :-
.. [ إنّ الإنْسَانَ الذِي يَغْضَبْ لأتْفَهِ الأسْبَابْ هُوَ إنْسَانُ ُرَكِيكُ الشّخْصِيّة ] ..
فَالإنْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الَّذِي يَسْتَطِيع
أنْ يَفُوز بِقُلُوبِ الآخَرين
الهُدُوءْ بِكُل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنَى قَادِرُ ُعَلى صِنَاعَةِ العَجَائِبْ,
وَالتّأثِير عَلَى النّفُوس الغَلِيظة
العُنْفْ يُوَلّد العُنْفْ
وَالغَضَبْ يُوَلّد الغَضَبْ ..
.. أمّا الهُدُوءْ فَإنّه يَطْفِئْ الغَضَبْ كَمَا يَطْفِئْ المَاءُ النَّار ..
كُن هَادِئًا فِي تَعَامُلِكَ مَعَ الآخَرين
وَاسْتَخْدَم لَبَاقَتُكَ مَعَ المُسِيئِين إلَيْك
وَتكلّم بِعِبَارَاتٍ رَزينَة وَودِّيَة
فَهَذا هُوَ أقْصَرُ الطّرُق لِكَسْبِ الآخَرينْ وَنَيْل إعْجَابَهُم !
وكن هَادِئًا تَصْنَعُ المُعْجِزَات
وَلا تَنْسَى :-
أنْتَ المَسْؤُول عَنْ طَريقَة مُعَامَلَةِ النّاس لَك ..
عَبِّر عَنْ غَضَبِك وَلَكِن بِحِكْمَة ..
فَإنْ كَانَ وَلابُد مِنْ العَتَبْ فَبِالحُسْنَى ..
.. [ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أحْسَن ] ..
.
إذاً أقُولُ لَك :-
اِتْقُنْ الفَنْ البَدِيل لِلْغَضَبْ
الهدووووء
وَالهُدُوءْ تَعْبِيرُ ُعَنْ شَخْصِيَّة ٍ قَويَّة وَمُتَمَاسِكَة
وَالهُدُوءْ عِنْوَانُ لإنْسَان ٍ وَاعِي !
وَبِالعَكْس تَمَامًا ذلِكَ الإنْسَانُ الَّذِي يَفُورُ لأتْفَهِ الأسْبَاب, وَيَهِيج لأسْخَفِ الأمُور ..
فَإنّهُ يُعْتَبَر إنْسَانُ ُضَعِيفُ الشّخْصِيَّة,
ضَعِيفُ العَقْل,
وَضَعِيفُ الإرَادَة ..
يَقُول عُلَمَاءُ النّفْس :-
.. [ إنّ الإنْسَانَ الذِي يَغْضَبْ لأتْفَهِ الأسْبَابْ هُوَ إنْسَانُ ُرَكِيكُ الشّخْصِيّة ] ..
فَالإنْسَانْ الهَادِئْ هُوَ الَّذِي يَسْتَطِيع
أنْ يَفُوز بِقُلُوبِ الآخَرين
الهُدُوءْ بِكُل مَا يَعْنِيه مِن مَعْنَى قَادِرُ ُعَلى صِنَاعَةِ العَجَائِبْ,
وَالتّأثِير عَلَى النّفُوس الغَلِيظة
العُنْفْ يُوَلّد العُنْفْ
وَالغَضَبْ يُوَلّد الغَضَبْ ..
.. أمّا الهُدُوءْ فَإنّه يَطْفِئْ الغَضَبْ كَمَا يَطْفِئْ المَاءُ النَّار ..
كُن هَادِئًا فِي تَعَامُلِكَ مَعَ الآخَرين
وَاسْتَخْدَم لَبَاقَتُكَ مَعَ المُسِيئِين إلَيْك
وَتكلّم بِعِبَارَاتٍ رَزينَة وَودِّيَة
فَهَذا هُوَ أقْصَرُ الطّرُق لِكَسْبِ الآخَرينْ وَنَيْل إعْجَابَهُم !
وكن هَادِئًا تَصْنَعُ المُعْجِزَات
وَلا تَنْسَى :-
أنْتَ المَسْؤُول عَنْ طَريقَة مُعَامَلَةِ النّاس لَك ..
عَبِّر عَنْ غَضَبِك وَلَكِن بِحِكْمَة ..
فَإنْ كَانَ وَلابُد مِنْ العَتَبْ فَبِالحُسْنَى ..
.. [ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أحْسَن ] ..
.
إذاً أقُولُ لَك :-
اِتْقُنْ الفَنْ البَدِيل لِلْغَضَبْ
الهدووووء